يشهد العالم شرقا وغربا …أن علما ء مصر المحروسة قادرين دائما على الاختراع والابتكار فى جميع المجالات العلمية التى تفيد المجتمع …ومنهم من حاصل على جوائز عالمية خاصة جائزة نوبل فى العلوم …ومنهما من حصل على الجائزة فى الطب ….وأن كثيرا من أبناء مصر المحروسة من العلماء وصلوا الى العالمية بشهادة المرا كز البحثية العالمية.فى الغرب وأمريكا قبل الشرق….وجميعها تتمنى أن يعمل بها علماء مصر أحفاد الفراعنة الذين علموا العالم أجمع الطب والهندسة وييثبت ذلك النقوش المتواجدة على جدران معابد أجدادنا الفراعنة ….وعلى سبيل المثال…وصل الى العالمية فاروق الباز …واحمد زويل رحمة الله علية … و مجدى يعقوب ومصطفى السيد وغيرهم …فتحية لهم جميعا لانهم رفعوا اسم مصر الى عنان السماء ….بل هناك من لم تتاح لة الفرصة الوصول للعالمية… ويعمل فى مراكز .الأبحاث المصرية لخدمة وطنة مصر وأهل وطنة من المصريين …والتى نأمل زيادة المخصصات المالية خاصة فى زممننا زمن كورونا …والتى يبحث علماؤنا كيفية مواجهة كورونا …لأختراع المصل المناسب الذى سوف يثضى على كورونا بالأشتراك مع الجامعات المصرية …فتحية للجميع خاصة للذين يبذلون جهدا ملموس لخدمة مصر وأهلها الكرام…. ولم تتاح لهم الفرصة العمل بمراكز الأبحاث العالمية ….ويحيا علماء مصر …وتحيا مصر أم الدنيا ….